تحت ضغط العمل او ارهاصات الحياة الكثيرة ..
يحدثُ الخطأ ..
او قلْ : عبور الحد المسموح للتصرف مع الاخرين ..
مما يولد الشحناء والبغضاء والتباعد ..
فيُبنى حاجزٌ نفسيٌ بينك وبين الاخرين بسبب تلك المشاكسات والمماكسات ..
وعندها يُختبر الانسان الاختبار الحقيقي في ارغام نفسه على الاعتذار او قبوله ..
ولعلّ قبول الاعتذار اهون - عند البعض - من تقديم الاعتذار ..
وعلى حد وصف احد الاصدقاء :
( الموت أهون من الاعتذار )
فهل ان الاعتذار قاسي الى هذا الحد ؟
هل جربت يوماً الاعتذار وانت ترى نفسك على حق ؟
ما كان طعم الاعتذار عند ذاك ؟
يحدثُ الخطأ ..
او قلْ : عبور الحد المسموح للتصرف مع الاخرين ..
مما يولد الشحناء والبغضاء والتباعد ..
فيُبنى حاجزٌ نفسيٌ بينك وبين الاخرين بسبب تلك المشاكسات والمماكسات ..
وعندها يُختبر الانسان الاختبار الحقيقي في ارغام نفسه على الاعتذار او قبوله ..
ولعلّ قبول الاعتذار اهون - عند البعض - من تقديم الاعتذار ..
وعلى حد وصف احد الاصدقاء :
( الموت أهون من الاعتذار )
فهل ان الاعتذار قاسي الى هذا الحد ؟
هل جربت يوماً الاعتذار وانت ترى نفسك على حق ؟
ما كان طعم الاعتذار عند ذاك ؟
تعليق