إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 78

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور برنامج منتدى الكفيل 78


    مشرف في قسم المجتمع والقسم المنوع
    الحالة :
    رقم العضوية : 13507
    تاريخ التسجيل : 01-04-2011
    المشاركات : 1,473
    التقييم : 10


    الاستجداء بين الحاجة الفعلية والوظيفة المريحة ......



    بسمه تعالى وله الحمد وصلاته وسلامه على حبيبه المصطفى وآله الميامين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تضطر الحاجة وقسوة الفقر البعض الى بذل ماء الوجه واستجداء ما في ايدي الاخرين

    ليرفعوا به معاناتهم وواقعهم المزري .

    لذا اصبحنا اليوم امام ظاهرة نكاد نراها في اغلب الاماكن التي نرتادها

    في الشارع في الدوائر الحكومية في المستشفيات في العيادات الطبية في الجوامع وحتى في المقابر
    لا تكاد تصل الى مكان حتى ترى المستجدين والمتسولين يتفنون في اقناعك
    لاخراج ما في جيبك من نقود .

    فاختلط علينا الحال فما عدنا نميز بين المحتاج والمحتال بين من اضطرته الحاجة
    للاستجداء وبين من اتخذها مهنة ووظيفة مريحة لا تتطلب غير وسيلة اقناع وشيء
    من الدهاء الاجتماعي.

    فهل يا ترى ان هذا العدد الكبير هم فعلاً في حاجة وعوز ؟

    ام انهم استسهلوا الامر فاصبحت وسيلة ووظيفة مربحة وغير مكلفة ؟

    من المسؤول عن تفشي هكذا ظواهر ؟

    ما هو العلاج الناجع والناجح لها ؟

    اترك لكم التعليق والاجابة .


    *********************************
    ************************
    *****************

    اللهم صل على محمد وال محمد


    طبتم وطابت اوقاتكم الاجمل وكيف لا وهي مملوءة بذكر وحب ال البيت عليهم السلام

    نعود لنبدع مع الجميع بمحور جديد وبباب اجتماعي يحتاج الى تفصيل ومناقشة كبيرة

    وها نحن نختار محوراً مشرفنا المتألق بمواضيعه القصيرة والمهمة


    الاخ الفاضل(التقي )


    لنركز على ظاهرة باتت تنتشر كثيراً في مجتمعاتنا

    ونامل التواصل من الجميع

    وخاصة من مشرفنا الكريم الذي سننتظر علاجه وتواصله مع محوره المبارك


    وسابقى التمس من ردودكم كل وعي

    لاطرز به حلقة برنامجكم الذي هومنكم واليكم


    فكونو معنا ....





























  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد


    بكل الود والاحترام نلتقيكم وبمساءجديد يحمل الوعي والحزن ايضا بموضوعنا الذي يؤلم كل من يحمل قلباً غيورا ....


    فيؤلمنا حال الفقراء والمهجرين والنازحين والمشردين


    ويدمي قلوبنا اننا نرى الايتام والارامل والاحتياج لدى اغلب العوائل منهم


    وقد تكون الاسباب واضحة للجميع ...


    لكن ينقصنا ان نعرف الحلول والعلاج


    وكل منا من موقعه ماذا يفعل ..؟؟؟؟

    ليكون معول بناء وسبب انقاص لظاهرة الاستجداء من وكبار وصغار واطفال رُضع


    قد حملتهم امهاتهم ليكونوا سبب لعطف الاخرين ...


    وسندخل مع اقلامكم لمواضيع عدة نمزجها معا لتكتمل لوحة برنامجكم منها :

    اليُتم ،الفقر ،الحاجة ،الطفولة التي ترزح تحت سياط العوز ....

    والوجه الاخر هو

    الالحاح والاستجداء ممن يملك الطاقة البدنية للعمل ومن نساء واطفال ورجال اتخذوها كمهنة مريحة

    كما اشار مشرفنا

    اذن سنكون مع مواضيع كثيرة من ابداع كلماتكم الاروع
    لنضع الحل

    وستكون الصور مؤلمة والحديث مشجي لكن ماذا نفعل والواقع اكثر ايلاماً مما نصور ...


    ولهذا كونوا معنا وانا على يقين ان قلوبكم التي تنبض بالحب للاخرين

    ستدفعكم لوضع خطة الخروج ولو جزئياً مما نمر فيه

    لنوصل صدى صوتكم ومنتداكم اعلاميا مع برنامجكم ....


    ولكم خالص الامتنان والعرفان
























    التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 27-07-2015, 10:28 PM.

    تعليق


    • #3
      احسنتم الغاليه ام ساره على اختياركم لهذا الموضوع لمشرفنا الفاضل التقي ...اسأل الله تعالى ان يوفقكم ويسهل اموركم ولنا عوده ان شاء الله تعالى

      تعليق


      • #4
        عندما كنا صغار كانت هنالك اماكن يتواجد فيها شريحة محتاجة من المجتمع وهي بامس الحاجة الى العون والمساعدة وكانوا يتواجدون ويلوذون بأبواب الائمة والاضرحة المقدسة وكانت الناس تقدم لهم المساعدات اللازمة .وعندما زاد عددهم التفتت اليهم الدولة وخصصت لهم رواتب ومساعدات وقسم منهم قامت بتوظيفه والاستفادة منه وخدمته في نفس الوقت وادرجتهم تحت مساعدات الرعاية الاجتماعية .
        وحددت عقوبة قانونية لمن يقوم بالاستجداء .

        اما الان فترى اساليب الاستجداء قد تنوعت والمتسولون بمختلف الاعمار ومن الصنفين وفي كل الاماكن وفي جميع الاوقات ولانعلم هل هذا الشخص يستحق الحسنة من عدمها ،وليس هنالك من اذان صاغية اوايدي تساعد او ترشد من يقوم بذلك
        مما ادى الى قيام بعض المتسولين باستخدام اساليب وانواع متعددوطرق خاصة للاستجداء واليكم مثال على ذلك ( اما احدى المؤسسات الحكومية وهي احدى الجامعات بالذات جلست امرأة في مقتبل العمر وولدها في سن العاشرة وهي تمسك بيدهاةاوراق وتقارير طبية تشرح حالة شخص يحتاج الى عملية مستعجلة والعملية تحتاج الى مبلغ من المال وهذا المبلغ غير متوفر لدى هذه المرأة المسكينة والعملية لهذا الولد المؤلمة حالته والوالدة تشرح الموضوع لكل من مر امامها واذا لم تعمل العملية بعد شهرين سوف يتوفى هذا الولد وتراها تجمع اكبر من المبلغ المطلوب وهذه المرأة دخل ولدي الجامعة وتخرج منها وهي جالسة في مكانها وتحمل نفس الاوراق والتقارير وتقول نفس الكلام وتحددنفس موعد العملية والولد لازال حي وهي تكرر نفس الاسطوانة المشروخة ) الذي يتخرج قد حفظ قصة هذه المرأة والذي ياتي يتألم لحالها ولايعلم بدايات القصة والجامعة لاتردع مثل هكذا اعمال والوصع لازال على ماهو عليه .
        بربكم اليست هذه اعمال يتاجر بها اناس قد اعتبروا التسول مهنة مربحة وسهلة ،لوقامت الدولةبانتشال هؤلاء من الوضع الذين هم عليه ولووضعت قوانين وعقوبات رادعة بحق المتسولين لما وجدنا منهم الا القليل او الذين يستحقون الحسنة فيجب على الدولة وضع بديل لهذا الجانب المؤلم من المجتمع لانه لوقلت له لا تتسول يقول جد لي مورد ارتزق منه وانا اترك ذلك .لا الدولة تجد حل لهم ولاهم يجدون مورد يعتاشون عليه ولايجدون معيل لهم وقسم منهم تقول له تعال اعطيك كذا مبلغ ولاتتسول يقول مااحصل عليه من التسول يفوق المبلغ الذي تعطيني اياه فهول وجد طريقة سهله وبسيطة ومربحة.
        نحن في وضع مزري ويتطلب تدخل سريع وعاجل وذلك لان هنالك ايدي خبيثة تتربص بنا وقد تستغل هذه الفئة من المجتمع وتسخيرها للقيام بأعمال تخريبية اوخارجة عن القانون لذا علينا الالتفات لهذا الموضوع فهو ليس مجرد موضوع للمناقشة وانما يحتاج الى حلول ومواقف صارمة وسريعة ..
        وفقكم الله يااخي لاثارتكم هذا الموضوع رغم انه قدتطرق له الاعلام واثير اكثر من مرة ولاكن ليست هنالك حلول اواذان صاغية .
        وعجبي على بلد فيه الخير كله وشعبه يعيش العوز والفقر
        فسلام عليك ياارض السواد . ..

        التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 29-07-2015, 11:30 AM. سبب آخر: تكبير خط

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          اللهم صل على محمد وال محمد
          ------------------------
          بارك الله بكم وبجهودكم المباركة أختي الغالية ام سارة والأختياركم الراقي والمميز لأخي
          الفاضل ومشرفنا الموقر ((التقي))جزيتم خيرا وجعله الله في ميزان حسناتكم أمنياتي لكم
          بالموفقية والتسديد بحق محمد وال محمد تقبلوا مروري

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

            موضوع مهم واقعاً ويشكل عبئاً إجتماعيا كبيراً

            وقد إختلط الحابل بالنابل كما تفضل جنابكم وأصبحنا نجهل المحتاج الحقيقي من المحتال المتمرس
            ==============
            ذات يوم كنت جالساً في محل لأحد الأصدقاء، وجاء أحد المتسولين ، كان رجلاً مسناً ولكن صحته جيده ظاهراً .. قال له صديقي : لم لا تعمل ، أليس أفضل من الإستجداء وإهانة نفسك خصوصاً وأنت تبدو بصحة جيدة وتدور في أحياء المدينة والأسواق كل يوم دون كلل أو تعب ؟

            فضحك ((المتسول العجوز)) من أعماق قلبه وقال : وماهي المهنة التي توفر لي (75000) دينار في ساعتين أو ثلاث ، وما أسهلها من مهنة لا تحتاج إلى رأس مال !!!
            ==============
            يا أرحم الراحمين

            تعليق


            • #7
              قال تعالى " ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون"...تعتبر ظاهره الاستجداء من الظواهر السيئة المزعجة التي فيها جلب ذلة للانسان الذي كرمه الله تعالى فالاستجداء احد الصور التي لا تنسجم مع الانسان الكامل الذي لو اتبع ما انزل الله تعالى على انبيائه ورسله والتزم بالقوانين الالهية لما وصل الى هذا المستوى المتدني حيث يهبط من الذرى الشاهقة الى الحضيض بسوء تصرفاته...حيث نرى ظاهرة التسول بدأت بالانتشار وقد كانت سابقا حكرا على الضعاف من الناس الا انه بلغ الامر في الاونة الاخيره الى بروز شريحة من الشباب يقفون على قارعه الطريق ليستجدوا الماره مع قدرتهم على مزاوله الاعمال بدل الذلة والاهانه...

              تعليق


              • #8
                الدافع لمثل هذه الظاهره هو الفقر ...من سيرة النبي الاكرم صلى الله عليه وآله نستلهم صور مشرفه فقد اخى النبي صلى الله عليه وآله بين المهاجرين والانصار بحيث تكون هناك شراكة في الاموال والعقار وطبعا لعملية الموآخاة اهداف ساميه ولكن من اهمها رفع المستوى المعيشي وايجاد حالة من المساواة والعدالة وذلك لترسيخ العلاقات بين المسلمين وليشعروا بالمحبة والمودة....فلو كنا ندفع الخمس ونخرج الصدقات لقلة هذه الظاهرة ..

                تعليق


                • #9
                  لكي يحيى الانسان عزيزا موفوع الرأس لا بد ان يسعى للحصول على الحياة الكريمة ولا يمكنه الحصول عليها الا بالدأب المتواصل والكدح في هذه الارض ويفكر بجدية نحو سبيل يدر عليه العيش من دون ان يشعر بالاذلال والمهانه فالعمل الدؤوب هو ديدن الشرفاء

                  تعليق


                  • #10
                    لوحظ في الآونة الأخيرة انتشار ملحوظ لحالات الاستجداء في شوارع كربلاء المقدسة ولعل ما يأخذ على هذه الظاهرة هي ممارستها من قبل النساء حيث لا يكاد يخلو شارع من جلوس امرأة مغشاة ببرقع والى جانبها طفلها الصغير بملابس رثة وقد بدت عليه أثار الجوع، مستغلات عطف الزائرين الذين لا يتوانون عن تقديم المساعدة المادية. ويبدي المواطنون في كربلاء تخوفهم من ازدياد حالات الاستجداء وتأثيرها السلبي على الواقع الأمني والسياحي في المحافظة.
                    وانتشرت حالات الاستجداءالاستجداء باستغلال كبار السن والاطفال والمعاقين الكثر نتيجة الحروب الرعناء ومفخخات البعث الدموي او الاعاقة الاصطناعية التي تفتعلها وتستغلها العصابات الاجرامية والمافيات المنظمة اذ توفر اوكار لسكن واطعام المتسولين وتوزعهم على اماكن تسول مكتظة بالحافلات والاشارات الضوئية وغيرها مقابل استحصال جميع مبالغ تسولهم والبالغة بالملايين اسبوعيا او شهريا وبذلك تحولت حالة التسول الى ظاهرة تسيطر عليها المافيات، ان هذا الوضع المزري يخالف تعاليم الاديان السماوية فقد جاء في الحديث الشريف للرسول محمد (ص) (من سال وعنده مايغنيه فانما يستكثر من النار) فقالوا ومايغنيه فقال (ص) (قدر ما يغديه ويعيشه).
                    التسول لها اسباب منها ما يلي:
                    > تفشي ظاهرة البطالة الناتجة من تدهور الصناعة والزراعة والاعتماد على الاستيراد بدون ضوابط تحمي المنتج المحلي والمستهلك اي اعتماد البلد على اقتصاد وحيد الجانب بتصدير النفط فقط واستيراد جميع حاجات الناس تقريبا.
                    > التوزيع غير العادل للثروات والموارد الوطنية.
                    > تفشي الفساد الاداري والمالي.
                    > انخفاض قيمة العملة المحلية لان كثرة الاستيراد يؤدي الى انخفاض قيمة العملة وكلما زاد ضخ عملة اضافية في السوق قابلها زيادة في التضخم وارتفاع اسعار المواد المستوردة.
                    > كثرة الازمات لاسيما ازمة السكن التي تتفاقم سنة بعد اخرى.
                    > غياب التامين الصحي وغياب مجانية التعليم اي كثرة مصاريف الاسرة.
                    > كثرة الارامل والاطفال الايتام بدون رعاية كافية لان الرواتب البسيطة التي تتسلمها دور الرعاية لاتسد من متطلبات العيش سوى الشيء اليسير جدا سوى القضايا الاساسية فقط.
                    اما الحلول الواجب مراعاتها للحد من هذه الظاهرة فتتمثل بتنشيط الصناعات المحلية الي تستقطب الكثير من البطالة ودعم وتسليف الفلاحين للنهوض بالواقع الزراعي وسن قوانين حماية المنتج والمستهلك من المواد المستوردة وكذلك حل ازمة السكن بالبناء العمودي وتسليم شقق كاملة بدون مقدمة وبالتقسيط المريح للمتزوجين والنهوض بمستوى الرواتب لاسيما المتدنية منها وازالة الفوارق بين رواتب الوزارات ودعم البطاقة التموينية واحتضان الارامل والاطفال الايتام ثم الاعتماد على المفكرين الاقتصاديين داخل وخارج البلد لان البلد الذي يمتلك السياسة الاقتصادية الحكيمة مستفيدا من خبرة الدول المتقدمة اقتصاديا فانه سوف ينطلق في مسيرة اقتصادية تطورية ماديا حتى وان كان البلد ضعيفا ماديا كما حدث للصين واليابان وبعكس ذلك الدول التي تتخبط بسياستها الاقتصادية العشوائية فستكون ضعيفة المستوى المعاشي حتى وان كانت تلك الدول غنية بثرواتها الطبيعية والبشرية هذا من جهة ومن الجهة الثانية فالبلد يحتاج وبشكل صارم الى الحد من الفساد الاداري والمالي ومحاربة التسول بمختلف اشكاله.

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X