إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حكاية عفاريـــت البيــــــــــــت !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكاية عفاريـــت البيــــــــــــت !

    بنى رجل بيتا فخما ليعيش فيه ،وذات يوم سمع اصواتا تأتي من الحائط وشعر أن هناك شخصا يسير داخل الحائط . وأنتشر الخبر أن البيت تسكنه العفاريت والجن ، فاراد الرجل أن يبيع البيت لكن لم يقبل أحد ان يشتريه . وأخيرا وجد صاحب البيت رجلا غريبا عن المكان ، فباع له البيت بنصف ثمنه ولم يخبره بقصة البيت . وعندما سكن المشتري في البيت ،سمع نفس الأصوات من الجدار ، ولكنه أتى ببعض العمال ، وحفر في مكان الصوت ، وكم كانت دهشة الجميع حينما سمعوا أصواتا أثناء الحفر والتكسير !! وفجاة خرجت أعداد هائلة من الأرانب من الجدار ! وهنا عرف الرّجل السبب ، انها مزرعة الأرانب المجاورة للبيت ، لقد حفرت الأرانب حتى وصلت الى الفراغ بين جدار بيته وبين جدار المزرعة . #لا تضيع الفرص الجيدة بسبب الخرافات . #عليك تحليل أي مشكلة بشكل علمي مدروس . #لا تصدق كل ما تسمع . هل أنتم من الذين لا يضيعون الفرص ،ويقومون بتحليل المشاكل ولا يصدقون كل ما يسمع ؟؟؟ نورونا بردودكم القيمة .

  • #2
    الفرص اذا لم تستغل تذهب وﻻ تعود ومرورها كمر السحاب ....البعض يحلل المشاكل ولكن نحتاج الى من نستشاره في حلها من يكون ذا خبرة ودراية وﻻننفرد بآرانا فقط ....اما مسألة اﻻستماع لما يقوله اﻵخرون فاعتقد ان الجميع يستمع لهم لكن ان كان به خيرا اخذنا به واما ان كان ﻻ فنتركه وﻻ نصدقه ﻻن كﻻم من يريد لك الخير واضح يخرج من القلب ليصل الى القلب اما الذين ﻻ يحبون الخير فكﻻمهم ﻻ يتجاوزاﻵذان ...
    اﻻخت شجون فاطمة قصة جميلة فيها عبرة وموعظه سلمت اناملك وجزاك الله كل خير .

    تعليق


    • #3
      شكرا لمروركم عزيزتي (بيرق) وشكرا لردكم الواعي وعباراتكم الراقية وجزاكم الله حير الجزاء

      تعليق


      • #4
        أغتنموا الفرص فإنها تمر مر السحاب
        اللهم لا تجعلنا من الغافلين

        صن النفس وأحملها على ما يزينها---------تعش سالماً والقول فيك جميلٌ

        sigpic

        تعليق


        • #5
          أحسنتم وبارك الله بكم أختي العزيزة {العقيلة زينب} نعم الفرص تمر فهنيئا لمن يغتنم الفرص وخاصة الآخروية منها لينال سعادة الدارين

          تعليق


          • #6
            اعتقد انها صحيحة وليس كلها خرافات انا سامعة من الاقرباء قصص حقيقية مخيفة
            وانا اعرفهم لايكذبون
            إلهي كفى بي عزاً أن أكونَ لكَ عبداً ، وكفى بي فَخراً أن تَكونَ لي رباً،

            أنتَ كما أُحب فاجعَلني كما تُحب

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم
              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ◇
              اﻷخت الفاضله ☆ شجون فاطمه☆
              لك كل التقدير والاحترام على هذا النشر الطيب
              sigpic

              تعليق


              • #8
                أختي الفاضلة (عشقي زينبي)نعم الأقرباء لايكذبون ولكنهم ربما سمعوا القصص المخيفة كما تصفونها من اناس {الخوف من طبعهم} فيتهئ لهم امور،لأن الأنسان اذا أقنع عقله الباطن بمثل هذه الأمور لاشك سوف يراها بمنظار عقله ،وان من الخطاء ان تتناقل قصص الرعب والخوف بين العائلة وخاصة أمام الأطفال لأنها سوف تبقى في اذهانهم وتؤثر عليهم في رؤية كوابيس عند النوم مثلا او ان الطفل يخاف ان ينام في الظلام وحده مما يؤثر على بناء شخصيته ،ثم اننا في زمن العلم يتطور بالثواني ومن ثم كم من فرصة ضاعت من اجل اشاعة لم نكن متأكدين منها{فنبني عليها}وكانت مجرد كلام صدر من شخص غير مسئول لايفكر قبل ان يتكلم، اشكر ردكم الطيب بوركتم .

                تعليق


                • #9
                  عزيزتي الغالية وعلويتي الفاضلة {زهراء الموسوي} زاد الله تعالى في قدركم ورفع شأنكم وزادكم شرفا دنيا وآخرة {لحظوركم باقة من الورد المحمدي}

                  تعليق


                  • #10
                    إنًّ مما لا شك فيه أن الله تبارك وتعالى هو من يوفر فرص الخير والرحمة لعباده.. تفضلاً ورحمة و إلقاءاً للحجة عليهم ، فهو من أفاض الوجود على الإنسان ووهب له العقل وأرسل الأنبياء لهدايته وقيادته إلى كل خير وبر.. إنطلاقاً من هذا المعنى .. يتساءل البعض أحياناً أما غفلة أو اعتراضا أو استبيانا للحقيقة فيقول : ما هي فرص الخير والرحمة التي أنعم الله تعالى بها علينا ؟.. لعلـّي لا أجد لهذا التساؤل جواباً أبلغ من قول الله في آياته البينات : ((وإن تعدّوا نعمة الله لا تحصوها..))، لأن جميع النعم المادية والمعنوية للخالق شملت جميع الوجود وعلاوة على ذلك فإن ما نعلمه من النعم بالنسبة لما نجهله كالقطرة في مقابل البحر الخضم.. ولكن لنقف معاً وقفة تأمل و تفكر قصيرة نسلط فيها بصيص ضوء على نعم أنعم الله تبارك وتعالى بها علينا تخص ما عبر عنها أمير المؤمنين() بقوله (فرص الخير)...
                    يقول رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) في وصيته لأبي ذر: (اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحّتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك)..ففي هذا الحديث الشريف يلخص النبي الأكرم سفرا جليلا من أعظم فرص التزود بالخير التي من الله بها علينا.. فلو أستغل كل إنسان ما لديه من شباب وصحة وغنى وفراغ بل وحياته جميعاً وملئه بأي عمل يعود على نفسه وعلى أهل بيته ومجتمعة بالمنفعة والخير لكان ذلك من أوسع أبواب التوجه إلى الله تعالى..وفي هذا المعنى يقول أمير المؤمنين () في كتاب لأحد عماله: (وَاِعْلَمْ أَنَّ اَلدُّنْيَا دَارُ بَلِيَّةٍ لَمْ يَفْرُغْ صَاحِبُهَا فِيهَا قَطُّ سَاعَةً إِلاَّ كَانَتْ فَرْغَتُهُ عَلَيْهِ حَسْرَةً يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ) والفراغ المقصود هو ما يمر على الإنسان من وقت دون عمل مفيد وهذا سيحاسب عليه الإنسان حتماً لأنه فرط بطاقة كبيرة وهبها الله له..
                    لنخصص الكلام بصورة أكثر: من أفضال الله علينا ليلة الجمعة ويومها..حيث جعلها الله محطة أسبوعية للتوبة والإنابة والعودة إلى الله بما يتخللها من أعمال مستحبة وردت على لسان نبيه الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) وأئمة أهل البيت (عليهم السلام) ، كما أنعم الله علينا بالأشهر الكريمة .. رجب الأصب الذي تصب فيه الرحمة صباً، وشعبان الذي يتشعب فيه الخير، وشهر رمضان المبارك وما أدراك ما شهر رمضان بكل لحظة من لحظاته ولياليه العظيمة ؟! والحديث يطول كثيراً..كما جعل الله من بين أيام السنة أيام متفرقة فتح بها أبواب الرحمة لعباده كالمواسم الخاصة لزيارة النبي وأهل بيته (صلوات الله عليهم أجمعين).. وكيوم عرفة والعيدين وعيد الغدير الأغر..و.. و الخ ولكن هل تقف رحمة الله عند هذا الحد البسيط جداً ؟! كلا وألف كلا !! لأن رحمة الله أوسع وأوسع من أن تضيق في مكان دون مكان وزمان دون زمان يقول تعالى: ( ورحمتي وسعت كل شيء) فكل لحظة من لحظات العمر هي فرصة من فرص الرحمة والخير والبذل والعطاء فهنيئاً لمن عمل من أجل الآخرة فيها..لأن الحياة مهما طالت فهي أقصر من تقارن بالآخرة وكما يقول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : (الدنيا ساعة فأجعلها طاعة).. وقد ورد في الخبر (أنّ أهل الجنّة لا يتحسّرون على شيء فاتهم من الدنيا كتحسّرهم على ساعة مرّت من غير ذكر الله)..وليس بالضرورة أن يكون ذكر الله لسانيا ً بل أن ذكر الله هو أي عمل مادي أو معنوي أريد به وجهه تبارك وتعالى..
                    بناءاً على ما تقدم نفترض السؤال التالي : بعد أن أفاض الله كل هذه النعم على الناس ثم يأتي أي فرد منا ولم يقدم بين يدي الله من عمل ..وبالتالي يدخل النار، فهل يستحق دخولها أم لا ؟!! ولذا ورد عن أمير المؤمنين قوله : (أشد الغصص فوت الفرص) وهل هناك غصة وحسرة كدخول النار والعياذ بالله...
                    يا أرحم الراحمين

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X