تويت
[ATTACH=CONFIG]20218[/ATTACH]
اثبت الباحثون على ان الوجبة الاولى للإفطار تكون كمنبه بسيط للجهاز الهضمي ويفضل أن تحتوي الوجبة على مصدر سكري سريع الهضم مثل التمر أو الرطب او الفواكه وكوب من الماء وان اهمية هذه الوجبة هي للقضاء على الجوع والعطش
وينصح الخبراء بترك المعدة والأمعاء بعد تناول التمر لمدة 15 إلى 20 دقيقة لتمتص وتستخلص السكر ليعود السكر في الجسم إلى مستواه الطبيعي( في هذه المدة عليك بالصلاة)
اما الوجبة الثانية فيفضل تناول طبق الشوربة الدافئ أولا لأنها تعمل على تنبيه أعصاب المعدة واختيار أنواع الطعام بشكل صحي و ان تناول وجبة الافطار على مرحلة واحدة حتى الشعور بالتخمة هي من الممارسات السيئة
ان الصوم مفيد لجسم الانسان , لذا عليك بالسحور في الوقت المحدد له وعدم تقديمه لكي تكسب وقت اقل عند البدء بالصيام, آما الفطور فعليك بعدم تأخيره الى ساعات اطول من بعد اذان المغرب حيث ان ذلك يقلل من الفترة الزمنية التي يكون فيها الجسم محروما من الطعام ويفضل تناول الفطور على مرحلتين :
فعليك بالتنوع في التغذية الصحية والابتعاد تماما عن الاغذية السيئة كالمشروبات الغازية والحلويات الصناعية ,ويفضل ألا يحتوي السحور على كمية كبيرة من السكر أو الملح لأن السكر يبعث على الجوع والملح يبعث على العطش
وفي فتره الصيام يعتمد الجسم في طاقته على المواد السكرية و الدهنية المخزونة في أنسجة الجسم فيتم تخليص الجسم من السموم المتراكمة و يبدأ الجسم باستهلاك الخلايا المريضة أو الهرمة المتراكمة والملتصقة بجدران الأوعية الدموية , علما ان الشخص الذي يحافظ على الصيام تقل إصابته بالأمراض ومع تناول الإفطار تتجدد بناء الخلايا الهرمة بخلايا جديدة تعطى الجسم قوة ونشاط وحيوية .
وان بعض أمراض الحساسية وحب الشباب تتزايد بتناول أنواع معينه من الأطعمة و أثناء الصيام يستريح الجسم من هذه الأطعمة وبالتالي يشعر المرضى كبيرة مع الصيام .
اثبت الباحثون على ان الوجبة الاولى للإفطار تكون كمنبه بسيط للجهاز الهضمي ويفضل أن تحتوي الوجبة على مصدر سكري سريع الهضم مثل التمر أو الرطب او الفواكه وكوب من الماء وان اهمية هذه الوجبة هي للقضاء على الجوع والعطش
وينصح الخبراء بترك المعدة والأمعاء بعد تناول التمر لمدة 15 إلى 20 دقيقة لتمتص وتستخلص السكر ليعود السكر في الجسم إلى مستواه الطبيعي( في هذه المدة عليك بالصلاة)
اما الوجبة الثانية فيفضل تناول طبق الشوربة الدافئ أولا لأنها تعمل على تنبيه أعصاب المعدة واختيار أنواع الطعام بشكل صحي و ان تناول وجبة الافطار على مرحلة واحدة حتى الشعور بالتخمة هي من الممارسات السيئة
ان الصوم مفيد لجسم الانسان , لذا عليك بالسحور في الوقت المحدد له وعدم تقديمه لكي تكسب وقت اقل عند البدء بالصيام, آما الفطور فعليك بعدم تأخيره الى ساعات اطول من بعد اذان المغرب حيث ان ذلك يقلل من الفترة الزمنية التي يكون فيها الجسم محروما من الطعام ويفضل تناول الفطور على مرحلتين :
فعليك بالتنوع في التغذية الصحية والابتعاد تماما عن الاغذية السيئة كالمشروبات الغازية والحلويات الصناعية ,ويفضل ألا يحتوي السحور على كمية كبيرة من السكر أو الملح لأن السكر يبعث على الجوع والملح يبعث على العطش
وفي فتره الصيام يعتمد الجسم في طاقته على المواد السكرية و الدهنية المخزونة في أنسجة الجسم فيتم تخليص الجسم من السموم المتراكمة و يبدأ الجسم باستهلاك الخلايا المريضة أو الهرمة المتراكمة والملتصقة بجدران الأوعية الدموية , علما ان الشخص الذي يحافظ على الصيام تقل إصابته بالأمراض ومع تناول الإفطار تتجدد بناء الخلايا الهرمة بخلايا جديدة تعطى الجسم قوة ونشاط وحيوية .
وان بعض أمراض الحساسية وحب الشباب تتزايد بتناول أنواع معينه من الأطعمة و أثناء الصيام يستريح الجسم من هذه الأطعمة وبالتالي يشعر المرضى كبيرة مع الصيام .
ممارسة الرياضة مهمة وتكون بعد الفطور بثلاث ساعات او اقل بقليل لكي نعطي للجسم ممارسة كافة اعماله
[ATTACH=CONFIG]20219[/ATTACH]
وايضا كشف فريق من العلماء في جامعة (ساوثرن كاليفورنيا) الاميركية ان تجديد جهاز المناعة نتيجة الصيام يحدث حتى مع كبار السن لان تجويع الجسم بالصيام يحفز خلايا جذعية فيه على انتاج كريات بيضاء جديدة تكافح الجراثيم والعدوى”.
وهذا يفيد الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة مثل مرضى السرطان بسبب العلاج الكيميائي الذي يخضعون له” ، منوهين الى ان ” الصيام يمكن ان يفيد كبار السن الذين تصبح مناعتهم أضعف مع تقدمهم في العمر فيكون من الصعب عليهم مكافحة الأمراض السارية.”
وأوضح الباحثون ان” الصيام “يشغِّل مفتاحا تجديديا” يحفز الخلايا الجذعية في الجسم على انتاج نوع جديد من خلايا الدم وبذلك تجديد جهاز المناعه كله من حيث الأساس “.
و نقلت صحيفة (الديلي تلغراف )عن البروفيسور، فالتر لونغو، استاذ دراسة الشيخوخة والعلوم البيولوجية في جامعة كاليفورنيا قوله ان “الصيام يعطي الضوء الأخضر الى الخلايا الجذعية للشروع بالانتشار واعادة بناء جهاز المناعة بأكمله”.
و ان الجسم يتخلص خلال الصيام من تلك الأجزاء من جهاز المناعة التي ربما تلفت أو الاجزاء القديمة ولم تعد فاعلة”.
وأكد لونغو ان “دورات من الصيام يمكن ان تجدد جهاز المناعة كله بالمعنى الحرفي لكلمة تجديد إذا كان مصابا بتلف شديد نتيجة العلاج الكيمياوي أو الشيخوخة ، فالصيام فترة طويلة يحمل الجسم على استهلاك ما مخزون فيه من سكر ودهون لكنه يفتت قسما كبيرا من كريات الدم البيض أيضا” مشيرا الى ان” الصيام اسفر ايضا عن خفض انزيم بي كي أي pka الذي يرتبط بالشيخوخة وهورمون يزيد من خطر السرطان ونشوء اورام خبيثة”.
واردف البروفيسور قائلا ان” العلماء لم يتوقعوا ان تكون للصيام مثل هذه النتائج الباهرة في تحفيز الخلايا الجذعية على تجديد جهاز المناعة “.
في غضون ذلك قالت الباحثة ، تانيا دروف ، التي شاركت في الدراسة ان ” العلاج الكيميائي في الوقت الذي ينقذ ارواحا يسبب آثارا جانبية شديد الضرر بجهاز المناعة وان نتائج البحث الذي اجراه فريقها تبين ان الصيام قادر على التخفيف من الآثار الضارة للعلاج الكيميائي.”
تعليق