إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وثيقة : ابن تيمية الناصبي يقول: ان الرافضة تعجز عن اثبات عدالة وايمان علي بن ابي طالب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وثيقة : ابن تيمية الناصبي يقول: ان الرافضة تعجز عن اثبات عدالة وايمان علي بن ابي طالب

    باسمه تعالى :
    والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم
    حياكم الله تعالى ايها الاحبة ( سنة و شيعة ) وكذلك السلفية الوهابية
    في هذه الوثيقة سنستعرض لكم احدى اقوال هذا الناصبي المسمى بابن تيمية وهو يقول :

    وهذه اهل العلم يسميها ( شبهة في قبال البديهية )
    فمن كان حبه ايمان وبغضه نفاق اليس مؤمنا بل اول المؤمنين ؟
    اليس هو ( امير المؤمنين ) على رأي كل المسلمين
    اليس هو من قال فيه رسول الله من كنت مولاه فعلي مولاه وهذا الحديث يشهد عليه جميع المسلمين ويصححوه ؟
    من يقول فيه رسول الله علي مع الحق ( والحق مع علي ) اليس هذا عادلا
    ويقول ابن تيمية من اراد ان يثبت عدالة علي وايمانه لابد ان يكون سنيا
    يعني تعتقد بما تقدم من ان علي كان يعبد الاصنام وان ايمانه ليس مخرج من كفره على راي البعض وان علي قاتل للرياسة لا للديانة وان علي كان السيف على اهل القبلة وووووو تؤمن بكل الانتقاصات تنكر كل فضائل علي على رأي ابن تيمية بذلك ستثبت عدالته وايمانه
    ووالله ( شر البلية ما يضحك )
    لكم الحكم والتعليق
    خادمكم
    الشيخ العبادي

  • #2
    خرج أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي في مسنده قال : ( حدثنا محمد بن عباد المكي ، حدثنا أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – في نفر من المهاجرين والأنصار فخرج علينا فقال: ألا أخبركم بخياركم ؟ قالوا : بلى . قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله يحب الخفي التقي ، قال : ومرّ علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا ) (1).

    وهذا الحديث أخرجه الهيثمي في مجمع الزوائد (2) وقال : ( رواه أبو يعلى ورجاله ثقات ) ، وابن المغازلي في المناقب (3) والمتقي الهندي في كنز العمال (4) وحسام الدين المردي في آل محمد (5) والآمر تسري في أرجح المطالب (6) والبوصيري في إتحاف الخيرة المهرة (7) وابن عساكر في تاريخ دمشق (8) .

    وأخرج الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد قال : ( أخبرني الحسن بن علي بن عبد الله المقريء ، حدثنا أحمد بن الفرج بن منصور الورّاق أخبرنا يوسف بن محمد بن علي الكتب – سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة – حدثنا الحسن بن أحمد بن سليمان السراج ، حدثنا عبد السلام بن صالح ، حدثنا علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه ، عن أبي سعيد التميمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : دخلت على أمّ سلمة فرأيتها تبكي وتذكر علياً وقالت : سمعت رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – يقول : "علي مع الحق والحق مع علي ، ولن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض يوم القيامة " ) (9).
    وهذه الرّواية أخرجها أيضاً الحافظ ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق (10) .
    لكن ماذا تقول لمن اعمى الله قلوبهم و ابصارهم و هم كلانعام بل هم اضل

    الهي كفى بي عزاً
    ان اكون لك عبداً
    و كفى بي فخرا ً
    ان تكون لي رباً
    انت كما احب فاجعلني كما تحب


    تعليق


    • #3
      باسمه تعالى :
      احسنتم واجدتم اختي نور العترة نورتم الموضوع بارك الله بكم رد موفق واشكر لكم مروركم وردكم
      وفقكم الله

      تعليق


      • #4




        كتابَ "الشريعة" للإمام "أبي بكر محمد بن الحسين الآجري"، المتوفَّى سنة 360 للهجرة

        والكتاب - ولا ريب - على مَذْهَب أهلِ السنة والجماعة ومُعتقدهم، دون غيرهم من الفرق المخالفة، وهو من المؤلفاتِ البديعة



        جملة فضائل لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه -:
        إنَّ الحديثَ عن فضائل الخليفة الراشد علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - حديثٌ لا تُحصيه الكلمات، وحسبنا أنَّه صحابي جليل، ومُجاهد كبير، وأميرٌ للمؤمنين، ومظهر للحق المبين، ومجاهد للخارجين والمارقين، وصاحب المناقب الجليلة، والمواقف الكبيرة الشهيرة.

        وإنَّ فضائل علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - كثيرة وجليلة، وقد صَنَّف أئمةُ أهل السنة في فضائله أبوابًا وفُصُولاً منثورة في كُتُبهم، فهذا شيخُ المحدثين البخاري - رحمه الله - يقول: "باب مناقب علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي أبي الحسن - رضي الله عنه"، وهذا الإمام مسلم يقول: "باب من فضائل علي بن أبي طالب - رضي الله عنه"، والترمذي صاحب السنن يقول: "باب مناقب علي بن أبي طالب - رضي الله عنه"، والإمام أحمد يقول: "من مسند علي بن أبي طالب - رضي الله عنه".

        وقال الإمام الآجري - رحمه الله -: "أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - شرَّفه الله الكريم بأعلى الشرف، سوابقه بالخير عظيمة، ومناقبه كثيرة، وفضله عظيم، وخَطَرُه جليل، وقَدْره نبيل، أخو الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وابن عمه، وزوج فاطمة، وأبو الحسن والحسين، وفارس المسلمين، ومفرج الكرب عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وقاتل الأقران، الإمام العادل، الزاهد في الدُّنيا، الراغب في الآخرة، المتبع للحقِّ، المتأخر عن الباطل، المتعلق بكُلِّ خلق شريف، الله - عزَّ وجلَّ - ورسوله له مُحِبَّان، وهو لله والرسول محب، الذي لا يُحبه إلا مؤمن تقي، ولا يبغضه إلاَّ منافق شقي، معدن العقل والعلم، والحلم والأدب - رضي الله عنه"
        [3].

        ومن فضائل علي - رضي الله عنه -: محبة الله ورسوله له، وإعلاء مكانته ومنزلته، ففي الحديث عن زيد بن أرقم أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((مَن كنت مولاه فعلي مولاه))؛ رواه أحمد والترمذي، وصححه الألباني.

        وعن أبي العباس سهل بن سعدٍ الساعدي - رضي الله عنه - "أنَّ رَسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال يومَ خيبر: ((لأعطين الراية غدًا رجلاً يفتح الله على يديه، يُحِبُّ الله ورسوله، ويحبه اللهُ ورسوله))، فبات الناسُ يدُوكون ليلَتَهم أيُّهم يعطاها، فلما أصبح الناس غَدَوْا على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - كلهم يرجو أن يُعطاها، فقال: ((أين عليُّ بن أبي طالبٍ؟))، فقيل: يا رسول الله، هو يشتكي عينيه، قال: ((فأرسلوا إليه))، فأُتِيَ به، فبَصَقَ رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في عينيه، ودعا له، فبَرَأ حتى كأَنْ لم يكن به وجعٌ، فأعطاه الراية، فقال عليٌّ - رضي الله عنه -: يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال: ((انفُذْ على رِسْلِك حتى تنزلَ بساحتهم، ثم ادعُهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يَجب عليهم من حَقِّ الله - تعالى - فيه، فوالله لأَنْ يَهْدِي الله بك رجلاً واحدًا خيرٌ لك من حُمْرِ النَّعَم))؛ متفقٌ عليه.

        وفي الحديث عن سعد بن أبي وقاص قال: قدم معاوية في بعضِ حَجَّاتِه، فدخل عليه سعد، فذكروا عليًّا، فنال منه، فغضب سعد، وقال: تقول هذا لرجل سمعت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((من كنت مولاه، فعَلِيٌّ مولاه))، وسمعته يقول: ((أنت مني بمنزلة هارون من موسى، إلاَّ أنه لا نَبِيَّ بعدي))، وسمعته يقول: ((لأعطين الراية اليومَ رجلاً يُحِبُّ الله ورسوله))؛ رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.

        ومن فضائل علي - رضي الله عنه -: أنَّه لا يبغضه إلا منافق، ولا يحبه إلاَّ مؤمن، فعن عليٍّ قال: "لقد عهد إلَيَّ النبي الأمي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنه ((لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق))"؛ رواه الترمذي والنسائي، وصححه الألباني.

        ومن فضائل علي - رضي الله عنه -: تزويجه بفاطمة - رضي الله عنها - بنت النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وحبيبته، خَصَّه الله الكريم بتزويجه بها.

        استحقاقه - رضي الله عنه - للبيعة والخلافة:
        بالنظر إلى واقع الصَّحابة والأمة من بعد مقتل الخليفة الراشد عثمان، فإنَّه لم يكنْ بعد عثمان - رضي الله عنه - أحدٌ أحَقّ بالخلافة من عليٍّ - رضي الله عنه؛ لِمَا أَكْرَمه الله - عزَّ وجلَّ - به من الفضائل التي خَصَّه الله الكريم بها، وما شرفه الله - عزَّ وجلَّ - به من السوابق الشريفة، وعظيم القدر عند الله - عزَّ وجلَّ - وعند رسوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعند صحابته - رَضِيَ الله عنهم - وعند جميع المؤمنين، قد جمع له الشَّرف من كل جهة، ليس من خَصْلَة شريفة إلاَّ وقد خَصَّه الله - عزَّ وجلَّ - بها: ابن عَمِّ الرسول، وأخو النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وزوج فاطمة الزَّهراء - رضي الله عنها - وأبو الحسن والحسين ريحانتا النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ومن كان النبيُّ له مُحبًّا، وفارس العرب، ومُفَرِّج الكرب عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأمر الله - عزَّ وجلَّ - نبيه بالمباهلة لأهلِ الكتاب لَمَّا دَعَوه إلى المباهلة، فقال الله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ﴾ [آل عمران: 61]، فأبناؤنا وأبناؤكم: فالحسن والحسين - رضي الله عنهما - ونساؤنا ونساؤكم: فاطمة بنت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأنفسنا وأنفسكم: علي بن أبي طالب - رضي الله عنه
        [4].
        ومناقب علي - رضي الله عنه - وفضائله أكثرُ من أن تُحصى.



        [3]"الشريعة"، ص: 548.
        [4]"الشريعة"، ص459.
        [5]المصدر نفسه، ص: 462.

        ((هذا كله منقول من كتبهم ومصادرهم دون تغير كلمه))

        الشيخ العبادي

        بارك الله فيك وسلمت أناملك الولائيه
        دمت لنصرة أهل البيت عليهم السلام
        عطاء متميز تشكر عليه


        التعديل الأخير تم بواسطة سهاد; الساعة 29-07-2013, 06:15 AM.

        تعليق


        • #5
          باسمه تعالى :
          حياكم الله اختي الفاضلة سهاد
          اختي فضائل علي وايمانه وعدله امر ثابت قطعي عند جمهور المسلمين سنة وشيعة
          ولكن ماذا نفعل للنواصب ..
          وفقكم الله لكل خير اختي شاكر لكم المرور والرد

          تعليق


          • #6
            لا اعلم كيف فهمك لما قاله العالم ابن تيميه

            ولكن ساشرح لك مافهمته من حديثه هو يقول انكم تنكرون عدالة وايمان ابي بكر وعمر رضوان الله عليهم مع وجود مايثبت ذالك من خلال ماتواتر عن فضائلهم

            كذالك الخوارج ينكرون عدالة وايمان علي رضوان الله عليه فما هي حجتكم لرد عليهم فان قلتم انها ورد احاديث تبين ذالك فقد وردت كذالك في ابي بكر وعمر اذن اذا اردت ان تبين عدالة علي رضوان الله عليه وايمانه يجب ان تكون سني لان مايثبت عدالة وايمان علي رضوان الله عليه هو نفسه مايثبت عدالة وايمان ابي بكر وعمر رضوان الله عليهم وان ادعيتو نفاقهم وكفرهم كان بامكان الخوارج ان يدعون على علي ذالك وهو برئ مما يقولون رضوان الله عليه
            اتمنى اني اكون اوصلت المعلومه بشكل مبسط واقرب للفهم

            تعليق


            • #7
              عبدالرحمن بن ذؤيب الاسلمي
              قال يوم صفين يخاطب معاوية بن ابي سفيان: الا ابلغ معاوية بن حرب فما لك لا تهش الى الضراب فان تسلم وتبق الدهر يومانزرك بجحفل عدد التراب يقودهم الوصي اليك حتىيردك عن ضلال وارتياب شرح نهج البلاغة: 1/149، وقعة صفين: ص‏382وفيه خمسة ابيات مع اختلاف في الالفاظ‏ مع مااوردنا هنا.
              التعديل الأخير تم بواسطة من نسل عبيدك احسبني ياحسين; الساعة 29-07-2013, 12:12 PM. سبب آخر: خطأ أملائي
              sigpic
              إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
              ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
              ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
              لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X