إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ابحث عن معجزة للنبي(صلى الله عليه وآله) وأضفها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة يوسف مشاهدة المشاركة
    روى أكثر المفسرين في قوله تعالى: (اقتربت الساعة وانشق القمر)(1)


    أنه بعدما طلب مشركو قريش في مكة من النبي صلّى الله عليه وآلِهِ معجزة أشار النبي صلّى الله عليه وآلِهِ إلى القمر فانشق فلقتين، وفي رواية أنها كانت في ليلة الرابع عشر من ذي الحجة.




    عن أبي عبد الله عليه السلام قال: «اجتمع أربعة عشر رجلاً من أصحاب العقبة ليلة أربع عشرة من ذي الحجة، فقالوا للنبي صلّى الله عليه وآلِهِ : ما من نبي إلا وله آية، فما آيتك في ليلتك هذه؟


    فقال النبي صلّى الله عليه وآلِهِ : ما الذي تريدون؟


    فقالوا: إن يكن لك عند ربك قدر فأمر القمر أن ينقطع قطعتين.


    فهبط جبرئيل عليه السلام وقال: يا محمد، إن الله يقرئك السلام ويقول لك: إني قد أمرت كل شيء بطاعتك.


    فرفع رأسه، فأمر القمر أن ينقطع قطعتين فانقطع قطعتين، وسجد النبي صلّى الله عليه وآلِهِ شكراً لله وسجد شيعتنا...» الحديث(2).


    ــــــــــ


    (1) سورة القمر: 1.


    (2) تفسير القمي: ج2 ص341 معجزة شق القمر

    أشكركم أختنا الفاضلة على هذه الاضافة
    وفقكم الله تعالى لكل خير




    عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
    سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
    :


    " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

    فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

    قال (عليه السلام) :

    " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


    المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


    تعليق


    • #32
      روي عن فاطمة بنت أسد أنه لما ظهرت أمارة وفاة عبد المطلب قال لاولاده: من يكفل محمدا ؟


      قالوا: هو أكيس منا فقل له يختار لنفسه، فقال عبد المطلب يا محمد جدك على جناح السفر إلى القيامة، أي عمومتك وعماتك تريد أن يكفلك ؟ فنظر في وجوههم ثم زحف إلى عند أبي طالب ،

      فقال له عبد المطلب:

      يا أبا طالب إني قد عرفت ديانتك وأمانتك فكن له كما كنت له،




      قالت: فلما توفي أخذه أبو طالب وكنت أخدمه وكان يدعوني الام،




      قالت : وكان في بستان دارنا نخلات، وكان أول إدراك الرطب وكان أربعون صبيا من أتراب محمد، يدخلون علينا كل يوم في البستان، ويلتقطون ما يسقط فما رأيت قط محمدا يأخذ رطبة من يد صبي سبق إليها، والآخرون يختلس بعضهم من بعض، وكنت كل يوم ألتقط لمحمد حفنة فما فوقها، وكذلك جاريتي، فاتفق يوما أن نسيت أن ألتقط له شيئا ونسيت جاريتي، وكان محمد نائما، ودخل الصبيان و أخذوا كل ما سقط من الرطب وانصرفوا، فنمت فوضعت الكم على وجهي حياء من محمد إذا انتبه، قالت: فانتبه محمد ودخل البستان فلم ير رطبة على وجه الارض، فانصرف فقالت له الجارية: إنا نسينا أن نلتقط شيئا، والصبيان دخلوا وأكلوا جميع ما كان قد سقط،



      قالت: فانصرف محمد إلى البستان وأشار إلى نخلة



      وقال(صلى الله عليه وآله) :« أيتها الشجرة أنا جائع »

      قالت: فرأيت الشجرة قد وضعت أغصانها التي عليها الرطب حتى أكل منها محمد ما أراد، ثم ارتفعت إلى موضعها،




      قالت فاطمة: فتعجبت، وكان أبو طالب قد خرج من الدار، وكل يوم إذا رجع وقرع الباب كنت أقول للجارية حتى تفتح الباب، فقرع أبو طالب فعدوت حافية إليه وفتحت الباب وحكيت له ما رأيت، فقال: هو إنما يكون نبيا، وأنت تلدين له وزيرا بعد ثلاثين فولدت عليا كما قال .

      بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 17 / ص 363)




      عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
      سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
      :


      " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

      فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

      قال (عليه السلام) :

      " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


      المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


      تعليق


      • #33
        مَرِض أبو طالب ر ضوان الله عليه فدخل عليه رسول الله صلّى الله عليه وآله، فقال أبو طالب: يا ابن أخ، أُدعُ ربَّك الذي تعبده أن يُعافيَني. فقال النبيّ صلّى الله عليه وآله: اللّهمّ اشفِ عمّي. فقام كأنّما أُنشِط مِن عِقال! ( الخرائج والجرائح لقطب الدين الراوندي 49:1 / ح 67 ـ عنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 9:18 / ح 16. ورواه ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 75:1، والبيهقي في دلائل النبوّة 569:2 بإسناده إلى عائشة وقال: رواه مسلم في الصحيح عن ابن أبي شيبة ).
        sigpic

        تعليق


        • #34
          موفقين اخي الموالي الصدوق

          قال الباقر عليه السلام: اتى رسول اللة صلى اللة عليه واله مَلَك فقال: إن اللة عز وجل يخيّرك أن تكون عبداً رسولاً متواضعاً؟ أو مَلَكاً رسولاً؟ فنظر -ص- : إلى جبرائيل عليه السلام، وأومأ جبرائيل بيده أن تواضع
          فقال: عبداً متواضعاً رسولاً ،قال الملك: مع أنه لاينقصك مما عند ربك شيئا.

          تعليق


          • #35

            ومن معجزاته صلى الله عليه وآله لما غزا بتبوك كان معه من المسلمين خمسة وعشرون ألفا سوى خدمهم، فمر (صلى الله عليه وآله) في مسيره بجبل يرشح الماء من أعلاه إلى أسفله من غير سيلان، فقالوا: ما أعجب رشح هذا الجبل ؟



            فقال (صلى الله عليه وآله) :
            « إنه يبكي »



            قالوا: والجبل يبكى ؟!




            قال (صلى الله عليه وآله) :
            « أتحبون أن تعلموا ذلك ؟ »



            قالوا: نعم



            قال (صلى الله عليه وآله) :
            « أيها الجبل مم بكاؤك »



            فأجابه الجبل وقد سمعه الجماعة بلسان فصيح: يارسول الله مر بي عيسى بن مريم وهو يتلو " نارا وقودهاالناس والحجارة " فأنا أبكي منذ ذلك اليوم خوفا من أن أكون من تلك الحجارة،



            فقال (صلى الله عليه وآله) :
            « اسكن مكانك فلست منها، إنما تلك حجارة الكبريت »




            فجف ذلك الرشح من الجبل في الوقت حتى لم ير شئ من ذلك الرشح ومن تلك الرطوبة التي كانت .

            بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 21 / ص 234)







            عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
            سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
            :


            " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

            فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

            قال (عليه السلام) :

            " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


            المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


            تعليق


            • #36
              ومن معجزاته (صلى الله عليه وآله)


              روي أن عكاشة انقطع سيفه يوم بدر، فناوله رسول الله (صلى الله عليه وآله) خشبة وقال: قاتل بها الكفار، فصارت سيفا قاطعا يقاتل به حتى قتل به طليحة في الردة.

              وأعطى عبد الله بن جحش يوم أحد عسيبا
              (1) من نخل فرجع في يده سيفا.

              وأعطى (صلى الله عليه وآله) يوم احد لابي دجانة سعفة نخل فصارت سيفا فأنشأ أبو دجانة:

              نصرنا النبي بسعف النخيل *** فصار الجريد حساما صقيلا
              وذا عجب من امور الاله *** ومن عجب الله ثم الرسولا غيره
              ومن هز الجريدة فاستحالت *** رهيف الحد لم يلق الفتونا

              وعن أبي هريرة: إن رجلا أهدى إليه قوسا عليه تمثال عقاب ، فوضع يده عليه فأذهبه الله.

              وكان خباب بن الارت في سفر فأتت بنيته إلى الرسول (صلى الله عليه وآله) وشكت نفاد النفقة، فقال (صلى الله عليه وآله) :
              "ايتيني بشويه لكم "

              فمسح يده على ضرعها فكانت تدر إلى انصراف خباب .
              (2)

              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
              (1) : العسيب: جريدة من النخل كشط خوصها.
              (2) : بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 17 / ص 382 - 383 )




              عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
              سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
              :


              " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

              فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

              قال (عليه السلام) :

              " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


              المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


              تعليق


              • #37

                قال عمار بن ياسر:

                إني قصدت النبي (صلى الله عليه وآله) يوما وأنا فيه شاك، فقلت: يا محمد لا سبيل إلى التصديق بك مع استيلاء الشك فيك على قلبي، فهل من دلالة ؟

                قال (صلى الله عليه وآله) :
                " بلى "

                قلت: ما هي ؟

                قال (صلى الله عليه وآله) :
                " إذا رجعت إلى منزلك فسل عني ما لقيت من الاحجار والاشجار تصدقني برسالتي، وتشهد عندك بنبوتي "

                فرجعت فما من حجر لقيته ولا شجر رأيته إلا سألته يا أيها الحجر ويا أيها الشجر إن محمدا يدعي شهادتك بنبوته وتصديقك له برسالته، فبماذا تشهد له ؟

                فنطق الحجر والشجر: أشهد أن محمدا رسول ربنا .




                بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 17 / ص 383)




                عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
                سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
                :


                " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

                فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

                قال (عليه السلام) :

                " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


                المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


                تعليق


                • #38
                  أقول من أصح معاجز النبي الأعظم صلى الله عليه وآله

                  معجزة شفاء علي عليه السلام :-
                  قال عليه الصلاة والسلام في غزوة خيبر :-
                  (‏‏ لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كلهم يرجو أن يعطاها فقال أين ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏فقيل هو يا رسول الله يشتكي عينيه قال ‏‏: فأرسلوا إليه ‏
                  ( ائتوني به ) فأُتي به فنفث في عينه بقليل من ريقه عليه الصلاة والسلام فبرأ لتوه ولم يمرض بعينه قط . يني لم يشتكي بعد ذلك من مرض العين أبدا
                  وهذه معجزة متفق على صحتها عند الجميع .
                  التعديل الأخير تم بواسطة الجياشي; الساعة 20-07-2011, 05:24 PM.




                  إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
                  فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

                  تعليق


                  • #39
                    أشكرك أخي الفاضل عبد العباس على إيرادك لهذه المعجزة



                    ****



                    من معجزاته صلى الله عليه وآله خبر سراقة بن جعشم الذي اشتهر في العرب يتقاولون فيه الاشعار، ويتفاوضونه في الديار: إنه تبعه وهو متوجه إلى المدينة طالبا لغرته ليحظى بذلك عند قريش حتى إذا أمكنته الفرصة في نفسه، وأيقن أن قد ظفر ببغيته ساخت قوائم فرسه حتى تغيبت بأجمعها في الارض، وهو بموضع جدب وقاع صفصف فعلم أن الذي أصابه أمر سماوي، فنادى:

                    يا محمد ادع ربك يطلق لي فرسي، وذمة الله علي أن لا أدل عليك أحدا، فدعا له فوثب جواده كأنه أفلت من انشوطة ، وكان رجلا داهية، وعلم بما رأى أنه سيكون له نبأ، فقال:، اكتب لي أمانا، فكتب له فانصرف .


                    وقال محمد بن إسحاق: إن أبا جهل قال في أمر سراقة أبياتا فأجابه سراقة:

                    أبا حكمٍ واللات لو كنت شاهداً *** لامر جوادي أن تسيخ قوائمه
                    عجبت ولم تشكـك بأن محمـــداً *** نبي وبرهان فمن ذا يكاتمه ؟
                    عليك فكف الناس عنــــه فأنني *** أرى أمره يوماً ستبدو معالمه



                    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 17 / ص 387)




                    عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
                    سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
                    :


                    " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

                    فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

                    قال (عليه السلام) :

                    " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


                    المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


                    تعليق


                    • #40
                      السلام عليك يامولاي يارسول الله اغثني

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X